Press "Enter" to skip to content

أولى ثانوي: شرح نص نبوت الخفير محور الاقصوصة للكاتب محمود تيمور

شرح نص نبوت الخفير محور الاقصوصة للكاتب محمود تيمور تحليل شرح نصوص اولى ثانوي
تحضير نص نبوت الخفير تعليم تونس 1 ثانوي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج

شرح نص نبوت الخفير
التقديـــــــــــــــــــم المــــــــــــادي للقصة:
شرح نص اقصوصة للاديب المصري المعاصر محمود تيمور الذي ألف ما يزيد على
400 اقصوصة نشرت في مجموعات عديدة

تتكون القصة من 140 سطر نشرت بمكتبة الاداب القاهرة
تندرج ضمن المحور الرابع سنة اولى ثانوي الاقصوصة
الموضـــــــــــــــــــــــــوع :
يرصد الكاتب صورة لصبي احدب بين البيت و الشارع مصورا بعض محاولات رجال
الشرطة للقبض على الباعة الجوالين و كيف طارد رجل الشرطة
هذاالصبي و ما آلات اليه من انفراج

الوحـــــــــــــــــــــــــدات : حسب معيار المضمون:
من السطر الاول الى السطر 30: فشل محاولات الشرطة
من السطر 31 الى السطر 70: صورة الصبي الاحدب بين البيت و الشارع
من السطر 71 الى السطر 116: مطاردة الصبي و إخلاء سبيله
البقيــــــــــــــــــــــة : ملامح الصبي و ما أصابها من تغير

الاجابــــــــــــــــــــــة عن الاسئلة :
3 – كان الشاويش جاد الله يعاني من فشله في الصيد بالباعة الجوالين من اجل الصراع
على السلطة و قد اصلحه بالقبض على الصبي الاحدب

اما الصبي فيعاني من رغبته في تذوق حلوى نبوت الخفير و لكنه لا يستطيع بسبب
معلمه فيقربها من لسانه و يرجعها الى مكانها مناديا عليها ” يا احلى من الشهيد يا
نبوت الخفير / و قد تدارك هذا الافتقار بهذه الطريقة

6 – الاختبـــــــــــــــــــارات التياجتازها و الصغ في آخر الأقصوصة :
مطاردة الشاويش له و القبض عليه
تناول الحلوة في لهفة : الافلات منه
الكذب على المعلم: ضربه
7 – اصبح الصبي في آخر الاقصوصة بطلا ذا كفاءة جديدة اذ هو تحدى الواقع رغم
مرارته و تجاوز الضعف الذي انتابه ليحقق انسانيته بعد
تجربة مريرة عاشها بين الشارع و البيت

تطالعنا شخصية جديدة لم نعهدها و قيم مغايرة:
التحــــــــــــــــــــــــــدي ، الارادة ، الثقة في النفس ، الشجاعة
8 – تكتسب الاقصوصة قيمتها من خاتمتها ففي الخاتمة تحول الصبي الى شخصية
اخرى جدــــــــــــدة ملؤها الأمل و التحـــــــــــــدي و التفــــــــــــــاؤل و الطــمـــوح
و عدم الاستسلام و قيــــــــــــــــــم الشجــــــــــــــــاعة و الثقـــــــــــــــــة