Press "Enter" to skip to content

تاسعة أساسي : شرح نص تضامن محور من شواغل عالمنا المعاصر

شرح نص تضامن المحور الثالث شرح نصوص من شواغل عالمنا المعاصر 9 اساسي
تحضير نص تضامن تاسعة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج

شرح نص التضامن المحور الثاث 9 اساسي


: التقديــــــــم المــــــــــــادي
نص سردي له بعد حجاجي لالديب المصري طه حسين مقتطف من كتابة المعذبون في
االرض و يندرج ضمن المحور الثالث من شواغل عالمنا المعاصر


: الموضــــــــــــــــــــوع
يبرز الكاتب قيمة التضامن و اثره في تحقيق وحدة المجتمع و االنسانية عامة مقدما نموذج
المسلمين في عام القحط زمن
عمــــــــر بن الخطاب التقسيم :- حسب معيار البنية الحجاجية
الوحدة االولى -: العنوان: االطروحة
الوحدة الثانية -: من س1 الى س11 :سيرورة الحجاج


الوحدة الثالثة :- البقية : االستنتاج
:- ابنــــــــــــي المعنى*
العام االسود هو محنة كبيرة مر بها “عمر بن الخطاب” و المسلمون -1 المتمثلة في عام من
القحط في السنة الثامنة
عشرة للهجرة و قد امتحن به المسلمون في انفسهم و اموالهم و أخالقهم معلال اياه بأنه دافع
الى “التعاطف و التآلف و
التضامن االجتماعي” و هو المحنة االنسب لترسيخ هذه القيم في نفوس الناس
“الشعور الكريم” الذي لغته الكاتب و الذي يجعل االنسان انسانا و – 2 يرقى به الى المنزلة
العليا من منازل الكرامة و
هو شعور “التعاطف و التألف و التضامن االجتماعي”
اراد )عمر بن الخطاب( ان يبصر الناس )) اهل بالد العرب (( من – 3 خالل هذه المحنة
القاسية خصاىص الحياة
المفصلة في نظرع اال و هي االيمات بأن الحياة ليست نعيما متصال و ال رضاء مقيما و انما
هي مزاج من )النعيم و
البؤس( و ان ال يطغى االنسان اذا استغنى فيعطي الناس مما عنده و يحب الخير لغيره حتى
يشاركوه في نعمائه
سبيل المؤمن التي يرشد اليها عمر هو اال يطغى اذا استغنى و ال – 4 يلطر اذا نعم و اال يؤثر
نفسه بالخير ان اتيح له
الخير من دون الناس و قد برهن عليها طه حسين باستعمال حجج منطقية في آخر النص )
من ( سطر11 الى سطر..19


:- ابـــــــــدي رأيي/
ارى ان الدعوة الى الحد من الحرمان الذي تعيشه فئة من المجتمع ممكنة التحقق في صورة
العمل بما حث عليه الدين و
تفعيل قيم التضامن و التعاطف و التآلف بين الناس مهما تعددت االختالفات فالحرمان على
اختالف انواعه يهدد استقرار عالمنا المعاصر و ما يعيشه من طمأنينة و يساهم في اتساع الهوة
بين الفئة المحرومة و
الفئة الغنية و باتت مسؤولية االنسان واضحة و تتمثل في الوقوف في وجه الفقر و جل
الكوارث البشريى و يبقى
التضامن من اهم السبل للحد منه فهو يقوم على توثيق عرى “التعاون و التآلف و التآزر بين
الناس ألـــم يقل “ميخائيل
نعيمة” -:في كتابه دروب*
و من حسنات النكبة جماعية كانت او فردية انها توقظ الضمائر و تثير ” التعاطف بين الناس و
على االخص في هذه االيام
التي تالشا فيها الحدود و المسافات و تقارب آذان االمم و شفاهها ” و يتحقق االمن و المساواة
اذا عملنا على غرس قيم
التضامن في الناشئة انطالقا من االسرة حتى ينشأ الطفل على حب االخرين و االحساس بآالمهم
و معاناتهم و اعادة
تجذيرهـــــــــــا في” داللتها االنسانية الرحبة” دون النظر الى العرق او الدين او التميز القومي
الطائفي الم يقل” ميخائيل
نعيمة” – ” اليد الواحدة ال تصفق”