حجج حول الآفات التي تهدد الشباب والإنسان .. حجج دينية حجج اخلاقية حجج واقعية حجج اجتماعية حجج عقلية حجج جمالية عن الافات التي تهدد الشباب و الانسان – الادمان على التدخين و القمار و المخدرات و الكحول و الجنوح – أبرز آفات شواغل المجتمع. ومن أهمها: التدخين، القمار، المخدرات، الكحول، وجنوح الشباب. محور من شواغل مجتمعنا المعاصر تاسعة اساسي
أهم الآفات التي تهدد الشباب والإنسان في عالمنا المعاصر، وهو في الحقيقة أقرب إلى مقطع إنشائي/حجاجي يمكن أن يُستعمل في محور “من شواغل عالمنا المعاصر يمكن توظيفه في مقال وتعبير او موضوع انشاء أو امتحان أو درس تطبيقي:
المحور الثالث: من شواغل عالمنا المعاصر
الآفات التي تهدد الشباب والإنسان
1. الإدمان على التدخين
- الأثر الصحي: سرطان، أمراض القلب، ضغط الدم، السكري.
- الأثر الجمالي: بشرة داكنة، شفاه زرقاء، تجاعيد مبكرة.
- الأثر النفسي والاجتماعي: توتر، سوء طباع، ذلّ أمام الآخرين، تقليد الأبناء للوالد المدخن.
- لغة الأرقام: السيجارة تحتوي على 300 مادة كيميائية، كل سيجارة تنقص العمر 14 دقيقة، خمسة ملايين وفاة سنويًا.
- البعد الديني: “ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيمًا”.
2. الإدمان على القمار
- الوهم: اعتقاد أنه طريق للربح والسعادة.
- الواقع: خسارة المال، تفكك الأسرة، انحراف نحو السرقة والقتل.
- مثال واقعي: قصة جار أدمن القمار فانهارت أسرته.
- البعد الديني: “إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون”.
3. الإدمان على المخدرات
- الأثر الجسدي: اضطراب القلب، ارتفاع الضغط، الهلوسة، الأرق.
- الأثر النفسي: شعور بالعظمة الكاذبة، عدوانية، عزلة اجتماعية.
- الأثر الاجتماعي: قنبلة موقوتة، جرائم قتل (85% تحت تأثير المخدرات في بعض الدول).
- البعد الديني: “ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة”، “ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث”.
4. الإدمان على الكحول
- الوهم: نشوة مؤقتة وسراب قصير.
- الواقع: تدهور الصحة، احمرار العينين، تجاعيد الوجه، فقدان العقل.
- الحل: قوة الإرادة، الابتعاد عن رفقاء السوء، التمسك بالقيم الدينية.
- البعد الديني: “إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون”.
5. جنوح الشباب
- الأسباب: تقصير الأسرة في التربية، غياب الرعاية النفسية، سيطرة التلفاز ووسائل الإعلام.
- المظاهر: الميل إلى العنف، الألفاظ الفاحشة، رغبة في لفت الانتباه.
- النتيجة: انحراف سلوكي لا علاقة له بالتطور والانفتاح، بل بضعف التربية.
- الحل: رعاية نفسية واجتماعية متوازنة، غرس مكارم الأخلاق، عدم الاكتفاء بالحاجات المادية.
خلاصة
هذه الآفات (التدخين، القمار، المخدرات، الكحول، الجنوح) ليست مجرد عادات سيئة، بل هي أمراض اجتماعية تهدد الفرد والأسرة والمجتمع، وتؤدي إلى فقدان الصحة، انهيار القيم، وضياع المستقبل. الحل يكمن في:
- التربية السليمة داخل الأسرة.
- الوعي الديني والأخلاقي.
- الإرادة الفردية في مقاومة الإدمان.
- المسؤولية المجتمعية في حماية الشباب.
حجج للاستعانة بها في تحرير مقال انتاج كتاب موضوع انشاء
حجج وافكار لتحسين كتابة موضوع انشاء او مقال ادبي حول محور من شواغل عالمنا المعاصر:
الآفات التي تهدد الشباب والإنسان
لقد أصبح عالمنا المعاصر مسرحًا لآفات خطيرة تتربص بالشباب والإنسان، وتفتك بصحته وعقله وكرامته، حتى غدت هذه الآفات من أبرز شواغل المجتمع. ومن أهمها: التدخين، القمار، المخدرات، الكحول، وجنوح الشباب.
1. الإدمان على التدخين
- حجة عقلية: كيف يُعقل أن يضع الإنسان السم في جوفه وهو يعلم أنه يقتله ببطء؟ التدخين انتحار متدرج.
- حجة واقعية: كل سيجارة تنقص من عمر المدخن 14 دقيقة، ويُسجَّل سنويًا أكثر من خمسة ملايين وفاة بسبب التدخين، أغلبها في البلدان النامية.
- حجة اجتماعية: المدخن يذل نفسه بطلب السيجارة من الغرباء، ويُعرّض أبناءه للتقليد، فيغرس فيهم عادة مدمرة.
- حجة جمالية: التدخين لا يزيد الجاذبية كما يُتوهم، بل يُطفئ نضارة الوجه ويزرع التجاعيد ويبعث رائحة كريهة تنفر منها الأسرة.
- حجة دينية: قال تعالى: “ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيمًا“، فالتدخين قتل للنفس ببطء.
2. الإدمان على القمار
- حجة عقلية: القمار قائم على الحظ لا على الجهد، فكيف يُبنى مستقبل على الصدفة؟
- حجة واقعية: مدمن القمار يخسر ماله، يدمّر أسرته، وقد ينزلق إلى السرقة والقتل لتوفير المال.
- حجة اجتماعية: القمار يفتك بالأسرة، يزرع الحقد بين الأصدقاء، ويحوّل الإنسان إلى عبد للوهم.
- حجة دينية: قال تعالى: “إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون“، فالقمار رجس يبعد عن الفلاح.
3. الإدمان على المخدرات
- حجة عقلية: المخدرات تُعطّل العقل، والعقل هو أسمى ما ميّز الله به الإنسان، فكيف يرضى المرء أن يُسلب أعظم نعمة؟
- حجة واقعية: المخدرات تسبب الهلوسة، الأرق، العظمة الكاذبة، وتؤدي إلى جرائم قتل (85% من بعض القضايا تحت تأثير المخدرات).
- حجة اجتماعية: المدمن يتحول إلى قنبلة موقوتة، يهدد استقرار المجتمع بعنفه وعدوانيته.
- حجة دينية: قال تعالى: “ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة“، والمخدرات تهلك الجسد والعقل والروح.
4. الإدمان على الكحول
- حجة عقلية: الخمر يذهب العقل، والعقل مناط التكليف، فكيف يُعطل الإنسان ما به يُكرَّم؟
- حجة واقعية: الكحول يسبب أمراض الكبد، يضعف المناعة، ويُسرع الشيخوخة.
- حجة اجتماعية: مدمن الكحول يُهمل أسرته، يُثير المشاكل، ويُصبح عبئًا على المجتمع.
- حجة دينية: قال تعالى: “إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون“.
5. جنوح الشباب
- حجة عقلية: الانفتاح لا يعني الانحراف، بل يجب أن يقترن بالتربية السليمة.
- حجة واقعية: غياب الأسرة عن دورها التربوي جعل التلفاز والإنترنت مربّيًا جديدًا، يغرس في الأبناء ألفاظًا وسلوكيات منحرفة.
- حجة اجتماعية: الجنوح يؤدي إلى العنف، الألفاظ الفاحشة، والرغبة في لفت الانتباه بطرق غير سوية.
- حجة دينية وأخلاقية: الأسرة مسؤولة عن غرس مكارم الأخلاق، وقد قال النبي ﷺ: “كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته“.
خلاصة جامعة
إن هذه الآفات ليست مجرد عادات سيئة، بل هي أمراض اجتماعية تهدد الفرد والأسرة والمجتمع، وتؤدي إلى فقدان الصحة، انهيار القيم، وضياع المستقبل.
الحل يكمن في:
- التربية السليمة داخل الأسرة.
- الوعي الديني والأخلاقي.
- الإرادة الفردية في مقاومة الإدمان.
- المسؤولية المجتمعية في حماية الشباب.
فليكن شعارنا: “متى وجدت الإرادة وُجد الطريق”، ولنضيء شمعة الوعي بدل أن نلعن ظلام الآفات.






Comments are closed.