Press "Enter" to skip to content

شرح نص النائمة في الشارع – محور المدينة والريف – ثامنة أساسي

شرح نص النائمة في الشارع المحور 1 الاول شرح نصوص محور المدينة والريف 8 اساسي
تحضير واصلاح شرح نص النائمة في الشارع عربية ثامنة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج

تحليل واصلاح شرح قصيدة النائمة في الشارع مع الاجابة عن جميع الاسئلة للسنة الثامنة اساسي

تقديم القصيدة:

  • نوع النص: قصيدة حرة ذات طابع اجتماعي
  • الموضوع: تصوير مأساة طفلة مشردة تنام في الشارع وسط برد قارس وظروف قاسية
  • المجال: اجتماعي – إنساني – نقد حضري
  • المصدر: ديوان قرارة الموجة، دار العودة، بيروت، 1986

: الموضوع

التشرد والحرمان في الطفولة، والنقد الصامت للمجتمع الذي يتجاهل معاناة الضعفاء.

التقسيم

التحول من وصف المكان إلى وصف الشخصية يقع بين:

  • السطور 1–9: وصف المكان والجو العام.
  • السطور 10–27: وصف الطفلة ومعاناتها.

أستعد للدرس

أذكر بعض صعوبات العيش في المدينة شتاء.

بالشتاء، تزداد صعوبات العيش في المدينة بسبب:

  • البرد القارس وقلة وسائل التدفئة.
  • الفيضانات نتيجة انسداد المجاري.
  • انقطاع الكهرباء في بعض الأحياء.
  • نقص الملابس والغذاء لدى الفقراء.
  • العزلة واللامبالاة الاجتماعية.
  • خطر التنقل بسبب الطرق الزلقة والظلمة.

أفهم

1- في القصيدة تحول من وصف المكان إلى وصف الشخصية : أعتمد ذلك معيارا لتقسيمها.

التحول من وصف المكان إلى وصف الشخصية يقع بين:

  • السطور 1–9: وصف المكان والجو العام.
  • السطور 10–27: وصف الطفلة ومعاناتها.

2 أستجلي الصفات التي ميزت الزمان والمكان وأتبين الأحاسيس التي تنشئها في القارئ.

الزمان: منتصف الليل، شتاء ممطر وعاصف. المكان: شارع مهجور، ظلمة، برد، بيت مهجور. الأحاسيس: خوف، وحدة، حزن، تعاطف مع الطفلة.

3- أستخرج من الوحدة الأولى العناصر التي جسمت وحشة المدينة وسكونها ليلاً.

من الوحدة الأولى (السطور 1–9)، أبرز العناصر التي جسّمت وحشة المدينة وسكونها ليلاً:

الظلمة الممتدة، الشارع المهجور، الريح العاوية، الأعمدة المتوجعة، المصابيح النائحة، الحارس المرتعد، والبرق الذي يكشف ويخفي.

4تكرّر استعمال كلمة الظلمة خمس مرات ، أرصد السياقات التي وردت فيها هذه الكلمة وأستجلي دورها في تعميق مأساة الطفلة.

️ السياقات التي وردت فيها:

  1. السطر 2: “والظلمة سقف مُدّ وستر ليس يُزاح” 🔹 ترمز إلى غطاء ثقيل يخنق المكان، لا يُكشف، يوحي باليأس.
  2. السطر 9: “وتحجب هيكله الظلمات” 🔹 تُخفي الحارس، وتُظهر كيف تبتلع المدينة ملامح البشر.
  3. السطر 11: “حَرَسَتْ ظُلْمَتُهُ شُرفَة بيت مهجور” 🔹 الظلمة تحرس البيت، وكأنها حارسة للمأساة، لا للنجاة.
  4. السطر 25: “الظلمة لا تدري” 🔹 تُجسَّد ككائن غير واعٍ، لا يشعر بمأساة الطفلة، مما يعمّق الإهمال.
  5. السطر 27: “حتى يخبو الإعصار ولا أحد يدري” 🔹 رغم انطفاء العاصفة، تبقى الظلمة رمزًا للجهل واللامبالاة.

5- أحدد الظاهرة الاجتماعية التي تجسمها صورة الفتاة النائمة في الشارع.

صورة الفتاة النائمة في الشارع تُجسِّم ظاهرة التشرد الطفولي في المدن. تعكس معاناة الأطفال من الفقر والبرد والجوع دون مأوى أو حماية. وتُبرز غياب الرعاية الأسرية والدعم الاجتماعي في مواجهة قسوة الحياة.

6 أستخرج من الوحدة الثانية القرائن التي تدل على إشفاق الشاعرة على الطفلة.

من الوحدة الثانية (السطور 10–27)، أبرز القرائن التي تدل على إشفاق الشاعرة على الطفلة:

رقة هيكلها، براءة عينيها، لسع الريح، ضمّت كفيها في جزع، توسدت الأرض دون غطاء، ظمأى للنوم، راعشة حتى الفجر.

7- أقرأ القصيدة لأتبين من ملامح الطفلة النائمة في الشارع حالة المتشرد النفسية والمادية.

الحالة النفسية:

  • الخوف والجزع: “ضمّت كفيها في جزع”
  • الارتجاف والقلق: “تظل الطفلة راعشة حتى الفجر”
  • الانكسار والصمت: “عبثًا تخفي عينيها وسُدًى لا تنظر”

🔹 تعاني من الوحدة، الرعب، وانعدام الأمان.

الحالة المادية:

  • البرد والجوع: “ظمأى للنوم ولكن لا نوما”
  • الحرمان من الغطاء والمأوى: “توسدت الأرض الرطبة دون غطاء”
  • الضعف الجسدي: “رقة هيكلها”، “الإعياء”

اتحاور مع أصدقائي

أتحاور مع أصدقائي حول كيفية مساعدة هذه الفتاة النائمة في الشارع.

نتفق على جمع ملابس شتوية وطعام دافئ لمساعدتها. نقترح التواصل مع جمعيات توفر مأوى للأطفال المشردين. ونفكر في نشر قصتها لزيادة الوعي وتشجيع الآخرين على المساعدة.

أنتج

أحرر فقرة أصف فيها مختلف الأنشطة التي تعرفها إحدى المدن الحديثة ليلا بما ساهم في إزالة الإحساس بالوحشة والخطر.

تعيش المدن الحديثة ليلاً حركة نابضة تزيل الإحساس بالوحشة والخطر، إذ تضيء الشوارع بأنوار جذابة وتنتشر دوريات الأمن لضمان السلامة. تفتح المقاهي والمطاعم أبوابها، وتُقام عروض فنية وسهرات ثقافية تجذب الزوار. كما تسهم وسائل النقل الليلية، وكاميرات المراقبة، وتطبيقات التواصل في تعزيز الشعور بالأمان، مما يجعل المدينة فضاءً حيًّا ومألوفًا حتى في ساعات الليل المتأخرة.

أستفيد

1- اسْتُعْمِل حرف الجر « في» في القصيدة للدلالة على المكان أو الزمان أو الحال :

أرصد مواطن استعماله وأصنفها حسب المعنى الذي أفاده.

أنشئ فقرة أتخيل فيها الطفلة وقد انتقلت بعد فترة إلى مكان آمن فتحسنت حالها ، وأستعمل

حرف الجر «في» للدلالة على تلك المعاني المختلفة.

رصد واستعمال “في” وتصنيفه:

  • الزمان: في ليلة أمطار ورياح، في الإحدى عشرة.
  • المكان: في الكرادة، في منعطف الشارع، في ركن مقرور.
  • الحال: في جزع، في إعياء، في رقة هيكلها.

فقرة تخيلية مختصرة:

بعد فترة، وجدت الطفلة مأوى آمنًا في مركز للرعاية. في المساء، كانت تنام في دفء وسكون. في وجهها ظهرت علامات الراحة، وفي قلبها شعور بالأمان. في هذا المكان، بدأت تستعيد طفولتها وتعيش في طمأنينة.

2- وردت في القصيدة كلمات تتصل بحالة الأطفال المتشردين في المدينة مهجور، مقرور، تعول، جزع،

براءة، البرد، الجوع، الظمأ، الحمى، الطفلة

أحتفظ بهذه الكلمات لاستعمالها في وصف الأطفال المتشردين في المدينة ضمن التدريب على الإنتاج

الكتابي.

️ وصف المكان والجو العام:

  • مهجور: يدل على الفراغ والعزلة.
  • مقرور: شديد البرودة.
  • تعول: تصرخ أو تئن، غالبًا بفعل الريح.

وصف الحالة النفسية والجسدية:

  • جزع: خوف واضطراب.
  • براءة: نقاء الطفولة.
  • البرد: قسوة الطقس.
  • الجوع: الحرمان من الغذاء.
  • الظمأ: الحاجة للنوم أو الراحة.
  • الحمى: المرض الناتج عن الإهمال.
  • الطفلة: رمز للبراءة والضعف.

ا